أولا : الناحية البستانية 1- يتم تنظيف الفسائل الصغيرة في الأشجار المثمرة وغير المثمرة . 2- متابعة عملية التزهير للأشجار المذكرة بالمناطق الجنوبية مع قطع الأغاريض الزهرية المذكرة عند نضجها تفريد الشماريخ ونشرها فى مكان مظلل بعيداً عن حرارة الشمس المباشرة وتيارات الهواء وتخزينها بعد التجفيف لحين بدء عملية التلقيح . 3- الري يجب الإهتمام بالري خلال فترة بداية النمو والنشاط ( حسب الظروف المناخية للمنطقة ) . ثانياً : المكافحة المكافحة الميكانيكية : للحد من الإصابة بسوسة النخيل الحمراء عن طريق. 1-طريقة الحقن الموضعي التي أنقذت أكثر من 90% من عدد النخيل المصاب بالسوسة حيث يتم عمل من 5-7 ثقوب فى مكان خروج العصارة وحوله بمسافة 10-15 سم ويتم عمل الثقوب بزاوية مائلة بمسمار طوله 40-50 سم ويوضع المبيد الموصى به بمعدل 3 سم مبيد لكل لتر ماء ثم يغطى الثقب بالطين أو الأسمنت . 2-المعاملة بأقراص فوسفيد الألمونيوم، وتتم فى حالة الإصابة الشديدة ووجود فراغ ناتج عن الإصابة حيث يتم تنظيف مكان الإصابة ووضع قرص أو أكثر بالداخل ويسد الثقب أو الفجوة بمادة خارجية تمنع الغاز الناتج من التسرب للخارج والنتيجة تعطى فاعلية ملموسة وذلك لقدرة الغاز على الدخول فى أنفاق اليرقات لأعلى ولأسفل . 3-يجب إزالة النخيل المجذوم ( المقطوع التاج ) حتى لا يكون مصدر للإصابة . 4-التخلص من النخيل الذي يتم إزالته بطريقة سليمة وهي تقطيعة إلى أجزاء صغيرة طوليا وعرضيا ويرش عليها محلول مبيد مذاب في الكيروسين ويتم دفنها في التربة على مسافة لا تقل عن 1 متر . 5. التخلص من النخيل المجهل الذي لا صاحب له ولا يتم فحصه أو علاجه . المكافحة الزراعية 1-التخلص من الأسمدة التي ينتج عنها روائح متخمرة ومتعفنة حيث إنها مكان مناسب لتكاثر الجعال التي تصيب النخيل وتهىء أماكن للإصابة بالسوسة . 2-الأهتمام بعملية الري والتسميد للمحافظة على قوة النخلة وحيويتها . 3- الفرمونات : وهي وسيلة من وسائل المكافحة حيث تعمل على جذب الحشرات ذكوراً وإناثاً حيث يفضل إدخالها في برامج مكافحة السوسة . 4- مكافحة حشرات الأفستيا : وهي تصيب ثمار البلح في المخزن من فبراير إلى إبريل وتكافح باستخدام المبيدات الحيوية وكذلك يمكن استخدام أحد مركبات سبينوساد مثل مركب تريسر 24% sc بمعدل 20سم3 /100 لتر ماء.
162
