* التسميد:-
المناطق الجديدة الاستصلاح:
تضاف الأسمدة العضوية المتحللة الخالية من التربة الزراعية في أوائل الشتاء في خنادق أسفل المحيط الخارجي لظل الشجرة. الإضافة كل عامين بمعدل 10- 15 م2 /الفدان للأشجار المثمرة.
1) الأسمدة الأزوتية:
إضافة سلفات النشادر 20.50 %، نترات النشادر 33.50 % أو نترات النشادر الجيري 21.50 %، اليوريا 46 %، وتشتد حاجة الأشجار للتسميد الأزوتي خلال فترة التكشف الزهري أوائل مارس مع توفير الرطوبة الرضية بالتربة.
التسميد بمعدل 300 جم/شجرة شهرياً من فبراير ولمدة 10 أشهر حتى جمع المحصول في صورة سلفات نشادر 20.60 % تضاف على دفعات أسبوعية خلال الشهور.
2) الأسمدة البوتاسية:
الجوافة محبة لعنصر البوتاسيوم، ولكن الأسراف يؤدي إلى نقص عنصري الكالسيوم والماغنسيوم.
- سلفات البوتاسيوم 48 %:
تضاف على دفعات شهرية من أواخر فبراير حتى نهاية جمع المحصول بمعدل 150 جم/شجرة/شهريا في صورة سلفات البوتاسيوم 48 %. او على دفعات نصف شهرية 75 جرام/شجرة.
3) الأسمدة الفوسفاتية:
مصدر الفوسفور هو سوبر فوسفات الأحادي والثنائي والثلاثي يضاف مع السماد العضوي والكبريت شتاءً ويعتبر السوبر فوسفات الأحادي مصدر للفوسفور وكذلك الكالسيوم 20%، والكبريت 12 %.
يتم أضافة 250 كجم سوبر فوسفات أحادي 15.50% للفدان للأشجار المثمرة تتم الإضافة في خنادق حول الشجرة على جانبي ظل المحيط الخضري للأشجار خلال فصل الشتاء على دفعة واحدة. وقد يستخدم حمض الفوسفوريك كمصدر للفوسفور بمعدل 20 سم3/ متر مكعب من الماء مع مراعاة إلا يزيد تركيز الحمض عن 0.1 – 0.2 سم3/لتر. ويعمل على منع انسداد النقاطات ويتم إضافته على دفعات أسبوعية خلال موسم النمو.
4) الكالسيوم والماغنسيوم:-
لا يفضل إضافة هذين العنصرين في الأراضي الكلسية المحتوى على نسبة عالية من الجير ويمكن التوصية برش الكالسيوم والماغنسيوم المخلبي عند ظهور أعراض نقص أي منهما بمعدل 1 جم/لتر ماء في الأراضي الرملية الخفيفة.
5) العناصر الصغرى:
نقصها يؤثر على النمو والمحصول خاصة الحديد والزنك والمنجنيز والبورون وأهم هذه العناصر الحديد حيث نقصه يكون في صورة عروق خضراء في مساحة صفراء تبيض الأوراق لعدم تكون البلاستيدات الخضراء لأن الحديد له دور في تكوين الكلوروفيل ولا يدخل في التفاعل. ولعلاج نقص العناصر الصغرى حديد – زنك – منجيز – ترش فى صورة سلفات هذه العناصر بمعدل 3جم منها لكل لتر ماء أو فى الصورة المخلية بمعدل 1جم / لتر ماء
* معاملات لتحسين إنتاجية الجوافة:
1- رش الأشجار المثمرة 1 % يوريا في شهر فبراير يزيد من كمية العقد والمحصول.
2- رش الأشجار المثمرة بكبريتات الزنك بتركيز 0.5 أو 1 % في فترة اكتمال التزهير تزيد من كمية المحصول بمقدار النصف.
3- تسميد الأشجار المنزرعة بالارض الطينية بمقدار 1.5 كجم سلفات نشادر/شجرة في نهاية شهر فبراير والرش بنفس العنصر مرتين بتركيز 1 % خلال فترة النمو (مايو ويوليو) أدى إلى تحسين كمية عقد الثمار وقلة التساقط وزيادة المحصول.
4- زيادة كمية المحصول ووزن الثمار عند استخدام النتروجين 310 جم أزوت صافي لكل شجرة، إلا أنها إلى نقص واضح في صفات الثمار مع زيادة الحموضة.
5- إضافة العناصر NPK مجتمعه أدت إلى زيادة المحصول ووزن الثمار وتحسين خواص الثمار عند إضافة النيتروجين بمفرده.
6- الرش بالجبرالين (البيرلكس) بتركيز 400 جزء في المليون على أشجار الجوافة اللابذرية وقت التزهير الكامل زاد من كمية المحصول بمقدار ثلاثة أضعاف الأشجار الغير معاملة.
7- الرش بالأثيفون كمادة مسقطة للأوراق بتركيز 1000 جزء في المليون في شهر يناير يزيد من كمية محصول الجوافة البناتي بمقدار 80 % عن الأشجار الغير معاملة والتي تعمل على تنشيط البراعم الساكنه على الخشب القديم مما يدفعها للخروج وإعطاء نموات خضرية تحتوى على البراعم الزهرية التي تعقد وتزيد من المحصول.
8- أدى أستخدام البوكاشي المكون من (1 لتر EM + 1 لتر مولاس + 98 لتر ماء + 400 كجم سرس أرز ناعم) مضافاً إلى المادة العضوية بمعدل 10 م3/فدان أدى إلى تقليل معدل الأسمدة المعدنية إلى نصف الكميات الموصى بها مع الحصول على ثمار ذات جودة عالية.